Loading video
Sign up and enjoy a better experience|Sign up now
في وقتٍ تبحث فيه الأندية الرياضية عن أبسط مقومات التدريب، يغيب الاهتمام، وتضيع الإنجازات، ملعب مدرسة الطرة الثانوية للبنين، الذي افتتح بمراسم رسمية رفيعة قبل سنوات، أصبح اليوم مثالًا صارخًا للإهمال.
سرقات، تخريب، وغياب الحراسة، رغم أنه كان المتنفس الوحيد لأربعة أندية كروية في سهل حوران. فهل يعقل أن تترك منشأة رياضية بهذه القيمة للمجهول؟