• آلاف المحتجين يتوحدون ضد العدوان
• الغضب الأوروبي تجاه الوضع

شهدت العواصم الأوروبية موجة جديدة من التظاهرات والاحتجاجات الغاضبة، حيث امتدت الصرخات والشعارات التي تطالب بوقف عدوان الكيان على القطاع.

اقرأ أيضا حسرة نساء القطاع هديل تفقد صغيرتها التي لم تبلغ الـ 40 يوما بعد

الغضب الأوروبي تجاه الوضع

على الرغم من الطقس القارص والبرد القارس الذي يجتاح القارة الأوروبية، إلا أن الحراك الشعبي يقف امام مصانع الاسلحه لمنعهم من التصدير الى الكيان في بريطانيا.

يأتي هذا الاحتجاج كمظهر للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي يتعرض لهجمات متواصلة على أرضهم وحقوقهم، وخروج الآلاف من المحتجين إلى الشوارع في العواصم الأوروبية الرئيسية، منها باريس ولندن وكوبنهاغن وشتوتغارت، حاملين الأعلام ورافعين اللافتات التي تطالب بوقف العمليات العسكرية للاحتلال.

تعد هذه المظاهرات المستمرة جزءا من حملة عالمية تشهدها عدة دول في مختلف أنحاء العالم، تنديدا بالعنف والاعتداءات التي يتعرض لها الفلسطينيون، وتأتي هذه الأصوات المنددة في إطار دعوات دولية للتدخل ووقف التصعيد العسكري واحترام حقوق الإنسان والقانون الدولي.